قصة السلطان الذي أصبح زعيم اللصوص،قصة حصرية مسموعة و رائعة،أريحوا أعينكم و أنصتوا بقلوبكم،صوت الحكايات،قصص مسموعة.في مملكة بعيدة و زمن بعيد كان يسود حكم السلطان محمود بكل عدل و حكمة و استقرار،و كان السلطان محمود يقف على رعاية رعيته بنفسه و يتفقد أحوالها في شوارع البلاد و هو متنكر في زي درويش أو تاجر أو فلاح،مرة بمفرده و مرة برفقة أحد وزرائه، و بذلك يكون قد رآى عن قرب حال شعبه حتى يتسنى له القيام بواجبه و إصلاح البلاد بأفضل الطرق و أنجعها. و في يوم من الأيام كان يجول بمفرده متنكرا بزي غير الزي السلطاني،فداهمه الليل و هو خارج قصره، و في طريق عودته قطع طريقه عصابة لصوص فلم يجد بدا من مواجهتهم و إيجاد طريقة للإنسلال بأخف الأضرار،و لكن حدث ما لم يكن في الحسبان و أخذت الأحداث منحى غريبا مشوقا و قُلبت حياة السلطان رأسا على عقب لنحصل على قصة مفيدة و معبرة،تجدون تفاصيل أحداثها من خلال الفيديو،اتمنى لكم وقتا ممتعا.حكاية مشوقة ضمن قصص و حكايات و قصص مسموعة قبل النوم و حكايات شعبية و قصص طويلة و قصص عربية و حكايات عربية و قصص مسموعة و كتب مسموعة و كتب إلكترونية و قصص شعبية و قصص قبل النوم و روايات مسموعة و قصص للمكفوفين. صوت الحكايات،صوت عذب.

свернуть