التحركات الاحتجاجية تعود إلى الشارع اللبناني، وسط انهيار غير مسبوق في قيمة الليرة اللبنانية التي انخفضت لأدنى مستوياتها، وتدهور دراماتيكي في الأوضاع المعيشية والاقتصادية.
تحركات شهدت إقفالاً للطرقات ومسيرات في محيط منازل سياسيين، ومحاولات اقتحام مقرات رسمية ومصارف، ولم تخلُ من التوترات والمواجهات بين المتظاهرين والقوات الأمنية.
فهل يعود الزخم إلى الشارع في لبنان؟ وهل تنعكس التظاهرات على التحركات السياسية بحثاً عن حلول؟
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
