🔴اشترك معنا عبر الرابط التالي👍🏼 وفعّل جرس التنبيهات🔔 لتصلك فيديوهاتنا الحصرية:
[ Ссылка ]
---
في الوقت الذي تعمل فيه الرياض على إعادة ترتيب تحالفاتها الإقليمية لن تجد لها شريكاً بوزنها وثقلها إلا تركيا إلا أن ذلك لن يرضي أبو ظبي، التي ترغب في أن ترى علاقات سعودية-إسرائيلية أقوى
بدلا من علاقات سعودية-تركية، لأسباب خمسة:
أولها: التقارب بين الرياض وأنقرة سيؤدي إلى خروج السعودية من العباءة الإماراتية، وإستعادة مكانتها إقليمياً ودولياً في وقت تسعى فيه الإمارات إلى أن تكون أبوظبي عاصمة القرار العربي.
ثانياً: التقارب بين الدولة الأقوى عربياً، والأقوى أقليمياً يصنع تحالفاً لا مكان فيه لدولة تعيش على المؤامرات في بناء نفوذها.
ثالثاً: تخشى الإمارات من تقارب سعودي-تركي قد يؤدي لتقوية شوكة الإسلاميين، وتراجع الضغط عنهم.
رابعاً: سيؤدي التقارب إلى انتزاع السعودية من الإمارات صدارة الدول الخليجية في حجم الاستثمار والتبادل التجاري مع تركيا.
وأخيراً: تخشى الإمارات من عودة الرياض للتمسك بمبادرة السلام العربية وضياع الجهود التي تبذلها من أجل دفع المملكة للتطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي.
فهل ستنجح الرياض في تحقيق مصالحها، وكبح طموحات أبو ظبي؟
---
🔻🔻🔻
للمزيد من الفيديوهات التي تشرح هيمنة #الإمارات على #السعودية ضمن قناة #التغلغل_الإماراتي_في_السعودية، نقترح لك التالي:
خمس ملفات خانت بها الإمارات السعودية في اليمن.. تعرف عليها
[ Ссылка ]
-ماسكين عليه فيلم؟ كيف تتحكم الإمارات بمشاهير السعودية؟
[ Ссылка ]
لا تعترف بها أبوظبي.. حقيقة صحيفة العرب الإماراتية
[ Ссылка ]
