النوع الثاني فيُعرف بمقاومته للإنسولين الموجود بكميّات كافية في الجسم، وبالتالي تراكم الجلكوز في الدم، حيث يصبح الشخص عرضة لمرض السكريّ، ومن أكثر الأشخاص المعرضين للإصابة بهذا النوع، الأشخاص المصابون السمنة، أو ارتفاع ضغط الدم. تشبهُ أعراضه أعراضَ النوع الأول لكنها تكون أقلّ حدة ومن الممكن ألّا تلاحظ، ويكون علاجه عن طريق الأقراص المخفّفة لنسبة السكر في الدم، واتباع نظام غذائيّ صحيّ بجانب التمارين الرياضيّة.
![](https://i.ytimg.com/vi/72CUHyjAPeY/maxresdefault.jpg)