كيف يشتري محمد الشيخ سليمان الجوائز والمناصب، يعتبر محمد الشيخ واحد من ابرز الشخصيات التي تستخدم منصات التواصل الاجتماعيالمختلفة وعلاقاتها المختلفة مع المشاهير من اجل الوصول لأهدافها الاحتيالية ودعم ثقة جمهوره بها، إضافة لأنه يعتمد بشكل أساسي على الشركاتالإسرائيلية والتركية التي تدر عليه أموال طائلة جراء عمليات النصب والاحتيال التي يقوم بها من خلال هذه الشركات، والقائمة على أساس انهاشركات تتعامل مع الفوريكس وتداول العملات الأجنبية والأسهم وغيرها من أمور العملات.
كيف يشتري محمد الشيخ سليمان الجوائز ؟
كما ان كل اعمال محمد الشيخ قائمة بشكل أساسي على النصب والاحتيال، فبالتأكيد لن يتوانى الامر على كونه يحصل على الجوائز المختلفةوالمناصب العديدة له بالنصب ودفع الأموال مقابل الحصول عليها، كيف لا وهو بحاجة ماسة لأن يتم تلميع صورته بأفضل ما يكون، لئلا يقال عليهنصاب ومحتال، وهو بالفعل ذلك النصاب والمحتال، الذي ينهض ويرتفع على حساب الضعفاء والمساكين، والنصب عليهم والتعدي على أموالهموحقوقهم ونهبها، تحت مسمى الفوريكس وتداول العملات والأسهم حيث يقوم هذا المحتال بتلميع اسمه من خلال القيام بحملات تبرع وهمية مختلفةومتعددة مستغلاً الكوارث الإنسانية التي تحل بغيره من الناس مثل كارثة انفجار بيروت واللاجئين السوريين والمشاركة في اعمال خيرية لمرضىالسرطان وغيرها من الاعمال، وعمل حملات تبرع وهمية باسمهم، وبذلك يحصل على المال وعلى الجوائز الوهمية المزيفة التي اشتراها بمال المساكينوالضعفاء، إضافة لاستخدامه للبرامج الإعلامية والشخصية المختلفة ويستضيف فيها المشاهير المختلفين، ويمدح بهم ويستضيفهم في بيته ويلتقطالصور معهم وينشر القصص بهدف أساسي وهو الحصول على ترقيات في مناصب مختلفة إضافة لكونه يرتدي عباءة الدين ولا يتوانى عن أي مناسبة دينية والتهنئة بها، وتقديسها وتمجيدها، كل ذلك في سبيل كسب ثقة الجمهور وتقوية موقفه،وتهميش وتجاهل والتفادي لعمليات الاحتيال والنصب والاستغلال الجنسي التي يقوم بها على الفئات الضعيفة.
محمد الشيخ سليمان واستغلاله لمنصات التواصل الاجتماعي
اه لم يتوانى محمد الشيخ سليمان عن استخدام كافة الطرق والسبل من اجل تلميع اسمه، فها هو يستخدم منصات التواصل الاجتماعي بكافة الشكالمن اجل تلميع اسمه وتمجيد نفسه، ولم يقف الأمر عند هذا الحد، بل تعداه لان اصبح يقوم بشراء الصفحات بل وكبار الشخصيات من اجل تمجيده،واظهاره كانه شخص لا مثيل له، فهو رجل اعمال كبير، وذو وقار وخيّر، ولا يتوقف عن دعم المؤسسات الخيرية والقيام بحملات التبرع الوهمية المختلفةوالمتنوعة.
ويستخدم الدين كوسيلة مهمة واساسية من اجل تلميع صورته واظهاره على انه رجل الوقار والدين، الذي لن يتكرر بأعماله الدينية الخيرية الكثيرةوعدم توانيه عن التبرع والدفع للفقراء والمساكين، ولكن في الواقع امر غير ذلك، فهو من يقوم بسلب أموال الضعفاء والعملاء، عن طريق شركاتهالاحتيالية التي تتعامل مع الفوركس والعملات، وتحتال على أموال الناس بل وقد تحتال على كل ما يملك البعض منهم.
كيف يحصل محمد الشيخ سليمان على المناصب المختلفة
باعتباره نصاب ومحتال كبير كان لابد له ان يقوم بدفع مبالغ مالية كبيرة للقنوات التلفزيونية المختلفة بهدف استضافته لديهم، على أساس انه رجلاعمال كبير ومخضرم في مجال الاعمال في الفوريكس وتداول العملات والأسهم، حيث تقوم هذه القنوات بدورها بتمجيده واظهاره على انه المثال الذييحتذى به، ويطمح الجميع لان يكونوا مثله، إلا أن حقيقته القذرة والشيطانية عكس ذلك تماماً فهو ذلك المحتال الكبير الذي يقوم بالنصب على الناسوالمساكين واخذ أموالهم من جهة أخرى فإنه يقوم بالماركة في مسابقات الخيول على أساس انه يهدف للمشاركة فيها من اجل القضية الفلسطينية ومناجل الفلسطينيين المستضعفين، إلا انه في الحقيقة الواقع عكس ذلك تماماً، فهو من خلالها لا يمجد القضية الفلسطينية، بل يمجد اسمه ونفسه،ويداري اخطائه ومصائبه الاحتيالية والشيطانية الكثيرة التي لا تنتهي ابداً.
لم ولن يتوقف محمد الشيخ سليمان عن تمجيد اسمه ونفسه، وتلميع صورته القذرة من عمليات الاحتيال والنصب المتعددة، من خلال الحصول علىالجوائز المختلفة والمناصب، وذلك من خلال دفع مبالغ مالية طائلة عليها وللحصول عليها من مصادر مختلفة، مثل القنوات التلفزيونية والمشاركة فيالمسابقات والاعمال الخيرية المختلفة، التي تقوم بدورها بتلميع صورته وتمجيدها، واظهاره على انه الرجل الذي لن يكرره الزمان، فهو يمتلك كلالمقومات التي تجعله ذلك الرجل من وجهة نظرهم، إلا انه ليس ذلك الرجل البتة.
[ Ссылка ]
![](https://i.ytimg.com/vi/7hlqX9wnN2o/maxresdefault.jpg)