أخي الكريم، أختي الفاضلة؛ إذا أعجبكما المقطع فلا تبخوا بالإعجاب (👍) فهو تشهير للمقطع ليصل عند غيرك ممن هو بحاجة إليه، وصدقة جارية في حياتك وبعد مماتك فلن يكلفك شيء؛ سوى النقر عليه، وفي هذا نصرة وإظهار للدِّين.
ويشرفنا إنضمامكما إلى قناتنا بالضغط على الزر الأحمر🟥 أسفل القناة مع تفعيل الجرس🔔 حتى يصلك كل جديد.
كما يشرفنا إنضمامك إلى مجموعتنا على التلغرام:
[ Ссылка ]
ونسأل الله لنا ولك التوفيق والرشاد، ولا تبخل علينا بإرشاداتك وملاحظاتك واستدراكاتك.
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا.
التفريغ:
👇👇👇
السؤال:
لديه سؤال آخر عبادي الهباش يقول: تقبيل الأب والأخ والولد في الفم في
المناسبات، هل يجوز أن تفعله المرأة الصغيرة السن والكبيرة، وماذا يستحسن
عمله في مثل هذه المناسبات؟
الجواب: ما أعلم فيها نقلاً عن الرسول ﷺ، إنما كثير من أهل العلم يستحبون
أن يكون التقبيل في غير الفم يقبل ابنته في خدها، وأخته كذلك، أو مع أنفها،
أو مع رأسها إذا كانت كبيرة، وهي كذلك تقبل أباها مع رأسه مع أنفه ونحو
ذلك.

أما تقبيل الفم فالأولى أن يكون للزوج خاصة؛ لأن هذا قد يثير الفتنة،
فالأولى أن يكون التقبيل في الفم للزوج، والسيد الذي تباح له جاريته
ويقبلها هو مع فمها كالزوجة، أما تقبيل الأقارب كخالها وعمها وأبيها وأخيها
تقبله مع رأسه مع أنفه يكون أولى من الفم، وهو يقبل بنته وأخته ونحو ذلك
مع خدها، وإن كانت كبيرة كأمه وجدته قبلها مع جبهتها، مع أنفها تقديراً لها
واحتراماً لها نعم، هذا هو الأولى. نعم.

свернуть