يعتبر القائد الرومي أو الصقلبي الأصل، الصقلي المولد، جوهر الصقلي الفخر العسكري للدولة الفاطمية ولا شك، ولم لا وقد حقق لها انتصارات عسكرية غير مسبوقة، ولم يحققها لها قائد او حاكم بعده, فعلى يديه بلغت الدولة الفاطمية اقصى اتساع لها، من شواطئ الفرات شرقا لشواطئ المحيط الأطلسي غربا، ومن اعالى دمشق شمالا لبلاد الحجاز والنوبة جنوبا. وهي أكبر مساحة شهدتها #الدولة_الفاطمية في تاريخها الطويل. كيف حقق ذلك القائد العظيم #جوهر_الصقلي كل هذا؟ كيف انتصر على خلفاء الأندلس والعباسيين والقرامطة والبويهيين والإخشيد في مصر؟ كيف كون مجدا عسكريا لا يضاهى والذي كان لولا انه محسوبا على "الشيعة الإسماعيلية" لتغنى المؤرخون ببطولاته، ومنحوا شخصيته المزيد من الحكايات والبطولات التي تختلط الحقيقة بها بالخيال. في حلقة اليوم من #أرحلة العظماء نلقي الضوء على سيرته وبعض من انجازاته العسكرية، وكيف تعامل معه الخلفاء الفاطميون؟.. طالع الحلقة للنهاية ولا تنسى التأكيد على اشتراكك بقناة #رحلة العظماء وتفعيل التنبيهات 🔔 ليصلك الجديد.#
بلغت #الدولة_الفاطمية في عهد الخليفة المعز لدين الله الفاطمي أوج مجدها واقصى اتساع لها، بعد أن طرقت ابواب الموصل على نهر الفرات شرقا، ووصلت الى شواطئ المحيط الأطلسي غربا، وبلغت الحجاز جنوبا ودمشق شمالا، متخطية بذلك مساحة الدولة العباسية وقتها، وكذذلك خليفتها الذي كان تابعا لوزرائه من البويهيين. اتبع الخليفة #المعز_لدين_الله_الفاطمي سياسة مختلفة مع وزرائه وحكومته، بعد ان رفض أهل السنه في مصر العمل معه، لأنه اشترط اعتناق المذهب الشيعي الاسماعيلي. فكان اغلب رجال دولته من المسيحيين الأقباط واليهود من أهل مصر والشام والمغرب والأندلس. فهذا يعقوب بن كلس اليهودي وزيرا ومن كبار مستشارين الخليفة، وهذا عيسى بن نسطورس المسيحي عامل الخراج ومسئول الجباية، وهذا منشا بن ابراهيم اليهودي مسئول خراج دمشق وما حولها، وهذا موسى بن أليعازر اليهودي طبيب القصر، وغيره#
الحلواني اللي بنى مصر ؟
من هو الحلواني الذي بنى مصر
اللي بنى مصر كان في الاصل حلواني
في عيد القاهرة.. اللي بنى مصر كان في الأصل حلواني
كيف ظهر الحلواني الذي بنى مصر وهل كان شخصية حقيقية؟
جوهر الصقلي
جوهر الصقلي القائد الفاطمي
رغم ما قام به من أعمال وأنتصارات في غاية العظمة للفاطميين وخصوصاً للمعز وأبنه عبد العزيز إلا أنه في أخر أيامه ظل في داره منسياً بسبب أهمال الخلفاء الفاطميين له لكن التاريخ لم ينساه أبدا
