انهيار اقتصادي من بين الأسوأ في العالم.. هكذا يرى البنك الدولي الوضع في لبنان، ولكن في عيون اللبنانيين قد يكون الأسوأ على الإطلاق مع كل منعطف اقتصادي خطير تمر به البلاد.
فهنا مشهد لاقتحام مصرف.. وهنا فاحتجاجات وتحطيم للواجهات رفضاً للأوضاع المالية.. أما هنا فتسجيل أخير لشاب لبناني يدعى موسى الشامي أقدم على الانتحار بسبب عجزه عن رعاية أسرته مادياً.
وفي محاولته لإيجاد حل للأزمة ووقف السقوط المتسارع للعملة لجأ مصرف لبنان المركزي لوصفة قديمة..
Ещё видео!