سنة 1989 قبضت السلطات العراقية على الصحفى الايرانى فرزاد بازوفت وهو فى مطار بغداد استعدادا لعودته الى لندن حيث يعمل هناك كصحفى فى احد الجرائد المشهورة بتهمة التجسس وظبطوا معه صورا لمنشات عسكرية.وتم التحقيق معه ليعترف انه يعمل لصالح الموساد وتمت محاكمته. وبعدها ظهرت اقاويل انه كان برىء.ترى هل كان برىء فعلا؟ أم كان جاسوس لصالح الموساد؟وللقصه بقيه
هانحكى-EMAN AHMAD
هانحكى#
القناة الاحتياطية:
@EMANAHMAD2
تحياتى
![](https://i.ytimg.com/vi/Fm9Ln80Jx48/maxresdefault.jpg)