أطلقت جريدة الاتحاد الإماراتية حلة جديدة للصحيفة التي أنطلقت للمرة الأولى عام ألف وتسعمئة وتسعة وستين، تضمنت تغييرا نوعيا في الشكل والمضمون اللذين باتا عصريَّين أكثر. وشمل التطوير الموقع الإلكتروني للجريدة، والصفحات اليومية وكذلك الملاحق الفنية والثقافية والرياضية اليومية والأسبوعية المصاحبة. وتراهن إدارة الإتحاد على نقلة نوعية تضع ذائقة وعقلية القارئ في صلب اهتمامها لتعالج المواضيع المطروحة بشكل احترافي لا يخلو من الجرأة في الطرح، ولا تغفل عن السبق النوعي الذي امتازت به طيلة مسيرتها .
Ещё видео!