بعض الفوائد المستخرجة من شروح كشف الشبهات
- التوحيد له معنيان شرعا: أحدهما عام وهو توحيد الربوبية والألوهية والأسماء والصفات, والآخر خاص وهو توحيد العبادة
- إذا أطلق التوحيد في الآيات والأحاديث فالمراد به المعنى الخاص وهو توحيد العبادة
- الغلو هو مجاوزة الحد المأذون فيه على وجه الإفراط
- لما عقب قوم نوح بالطوفان حمل الماء التماثيل (ودا وسواعا ويغوث ويعوق ونسرا) حتى ألقاها في جزيرة العرب
- عرف موضع تلك التماثيل عمرو بن لحي الخزاعي (شيخ خزاعة) فزين عبادة تلك التماثيل للعرب
- الإسلام بمعناه العام هو الإستسلام لله, ومعناه الخاص هو الدين الذي بعث به النبي صلى الله عليه و سلم
- قوله (فلا يعذر بالجهل), المراد هو الجهل الناشئ عن الإعراض عن الحق بعد وصوله, لا الجهل الناشئ عند عدم البلاغ
- الأفراط هم الصغار الذين ماتوا قبل ءاباءهم
- يوسف وشمسان وتاج أسماء أُناس كفرة طواغيت
- سر المسألة تعني الأصل الذي يجمعها وترجع إليه
- من شروط الإستغاثة بأحد أن يكون 1) حيا 2) حاضرا 3) قادرا في ما سئل فيه
- قصة إبراهيم و جبريل عليهما السلام لا تروى من وجه صحيح
- الثابت أن إبراهيم عليه السلام لما ألقى في النار قال حسبنا الله و نعم الوكيل
- الإنسان لا يكره إلا على العمل والكلام, وأما عقيدة القلب فلا يكره أحد عليها
- التوحيد متعلقٌ بالقلب واللسان والعمل, فلا يكون العبد موحدا حتى يجتمع قلبه ولسانه وعمله على الإقرار بالتوحيد
Ещё видео!