من كان يظن أن لن ينصر الله نبيه ولا دينه ولا كتابه ، ( فليمدد بسبب ) يقول : بحبل إلى سماء البيت فليختنق به ( فلينظر هل يذهبن كيده ما يغيظ ) . هذا ماجاء في كتب التفاسير... فهل ربنا يامر بالشنق وهو القائل (وَلَا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا) ام ان المقصود من الاية امر اخر ؟؟ اسمع الفديو واحكم
Ещё видео!