دخانٌ بلا نار حتى الآن، في الحربِ النووية المستعرة إعلاميًا،
ولأن الحرب النووية الحقيقية ليست نزهة، أكّدَ الرئيسُ الروسي:
أن بلادهُ تريدُ الحوار مع الغرب، أي أن موسكو تريد نزهةً لا حربًا.
ولأن بدايةَ الزلزال النووي، كانت لحظةَ اندلاع الحرب في أوكرانيا
لوّحَ الرئيسُ الروسي أكثرَ من مرة، بضربةٍ نووية تُدمّر أسلحة كييف.
على وقع سباق تسلّح نووي، تخطّى مسألةَ الاحتياط والردع.
معهد ستوكهولم، رصدَ زيادة عدد الرؤوس النووية القتالية في العالم،
وارتفاعًا عالميًا في الإنفاق النوويّ بنسبةِ ثلاثةَ عشر في المئة،
فيما أعلنَ الناتو نشرَ رؤوسٍ نووية في مواجهةِ روسيا والصين.
مؤشراتٌ ومعطيات توحي بأن المواجهةَ النووية العالمية باتت قريبة،
ليبقى السؤال: متى ومن سيضغطُ أولاً على زر القنبلةِ النووية.
#الحرب_الروسية_الأوكرانية #روسيا #أوكرانيا #الولايات_المتحدة #الناتو #الصين
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
