بدء حياة جديدة في بلد جديد ليس بالأمر السهل، فالأمر يتعلق بتعلم لغة جديدة، والتعرف على ثقافة جديدة. هناك أيضاً الشعور بالحنين إلى الوطن وإلى الأهل والأصدقاء، وقد تمر أوقات عصيبة بشكل خاص، ويصبح العبء النفسي ثقيلاً جداً.
غالباً ما يحتاج المرء إلى مرور بعض الوقت حتى يشعر بالاستقرار في بلد جديد. وقد يحدث أيضاً أن يشعر المرء خلال الفترة الأولى بالإرهاق أو الوحدة. الشعور بالغربة وعدم الانتماء ليس بالأمر الغريب في هذا الوضع، بالنظر إلى غياب إيقاع الحياة اليومية الطبيعي، وإلى وجود حاجز اللغة. التجارب الصعبة في الماضي أو الذكريات الحزينة، أو أيضاً الشعور بالحنين إلى الأصدقاء والعائلة، قد تعمق من المعاناة في بعض الأحيان.
[ Ссылка ]
Ещё видео!