الحديقة السرية
[ Ссылка ]

قصر الباهية
[ Ссылка ]

قصر البديع
[ Ссылка ]

بالوزا لاند
[ Ссылка ]

متحف الماء
[ Ссылка ]

حديقة أنيما
[ Ссылка ]

اراضي امانار
[ Ссылка ]

بحيرة افني
[ Ссылка ]

جبل توبقال
[ Ссылка ]

أجمل الأماكن السياحية والطبيعية في مراكش.

📍 مقدمة :
مراكش واجهة المغرب السياحية، توالى عليهما حكم المرابطين والموحدين، وتلقب بالمدينة الحمراء نسبة إلى اللون الغالب على مبانيها، وتوصف بمدينة البهجة، حيث لا تخفى الروح المرحة.

يصفها الأوروبيون بالمدينة الساحرة لطبيعتها ومناخها الصحي، مما جعل الآلاف منهم يختارون الاستقرار فيها، وفيهم شخصيات عالمية.


تقع مراكش جنوب المغرب بالقرب من جبال الأطلس الكبير على بعد ثلاثين كيلومترا ، وتبعد عن العاصمة الرباط 327 كيلومترا.

وتعتبر الجبال من أبرز التضاريس في المدينة، ومن أشهرها جبال الأطلس وتوبقال ( اعلى قمة جبلية في المغرب وفي شمال أفريقيا) ، وفيها محميات طبيعية ومساحات خضراء كثيرة.

تحتوي مراكش على مطار دولي وعلى محطة القطار حيث يمكنكم الذهاب اليها بطريقة مباشرة.


📍 أهم الأماكن السياحية والطبيعية التي يمكنكم زيارتها :

✅ ساحة جامع الفنا :
أشهر ساحة في مدينة مراكش والقلب النابض، توجد على جنباتها أسواق تقليدية كثيرة، و بعض المهرجانات والعروض المسرحية ( او ما يعرف بالحلقة).

✅ جامع الكتبية:
هو من أبرز المعالم التاريخية الإسلامية الموحدية، بني سنة 1147، يقع بالقرب من ساحة جامع الفنا،. ويتميز باحتوائه على العندسة المعمارية الخاصة بعصر الموحدين، وكذلك تواجد حديقة بالقرب من المسجد ونافورة.

✅ الحديقة السرية :
تقع في المدينة العتيقة بمراكش، هي معلمة تاريخية يعود تاريخها إلى سلالة السعديين. تعكس روعة الفن المعماري المغربي، بها مساحات خضراء حيث تتواجد النباتات من جميع القارات، يتواجد بها أيضا متحف وبرج و مقاهي.
[ Ссылка ]

✅ قصر الباهية :
يعد من أبرز المعالم السياحية المغربية التي تجذب الزوار من عشاق فن المعمار. ويعود تاريخ بنائه إلى أواخر القرن التاسع عشر في عهد الدولة العلوية، على يد أحمد بن موسى وزير السلطان عبد العزيز.
ويعتبر القصر تحفة معمارية تعكس واقع التقدم البنائي الذي وصلت إليه المملكة المغربية والهندسة الإسلامية.

استمرت مدة بناء القصر ست سنوات كاملة، اعتمد فيها أحمد بن موسى على أفضل الحرفيين والصناع في المغرب لإنجاز هذه التحفة المعمارية.

وقد سماه قصر الباهية تمجيداً لذكرى زوجته باهية التي عرفت بمحبتها وودها لزوجها فأراد أن يكون القصر تعبيرا عن حبه لها وإخلاصه لعشرتها، إلا أن القدر حال دون رؤيته للقصر حين وافته المنية عام 1890 والأشغال لم تنته بعد فيه.

يحتوي القصر على زخرفات وهندسة معمارية مغربية متقنة، ومجموعة من الحدائق والغرف الجميلة.
[ Ссылка ]

✅ قصر البديع :
يعتبر معلمة تاريخية مهمة،. بناه السلطان السعدي احمد المنصور، جلب لبنائه وزخرفته أمهر الصناع والمهندسين المغاربة والأجانب.
اسم القصر هو "البديع" كدلالة على جمال زخارفه ونقوشه، في ما يشير بعض المؤرخين إلى أن القصر استمد تسميته من "لْبْديع" والذي يعني بالدارجة "الخَزَف" وذلك بسبب زخارف القصر الغنية بعناصر الزليج والخزف.
كما توجد به بعض الابراج والحدائق الأندلسية المغربية.
وقاعة لعرض تاريخ القصر.
[ Ссылка ]

✅ المنارة :
حدائق المنارة هي حديقة عامة تاريخية وبستان في مراكش.
يعود تاريخ إنشاء حدائق المنارة في مراكش إلى أواخر القرن الثاني عشر الميلادي في عهد الدولة الموحدية، حيث أمر بإنشائها الملك عبد المؤمن الموحدي، لتكون مكان لتدريب الجنود على السباحة، ومكان يستفيد السكان كبساتين للزراعة

✅ حديقة ماجوريل :
إذا كنت من هواة الأماكن الطبيعية الهادئة، ما عليك سوى زيارة حديقة ماجوريل مراكش ، أحد افضل حدائق مراكش ، فهذه الحديقة المصنفة ضمن افضل اماكن سياحية في مراكش للعائلات ستجعلك تنعم بجمالها الأخّاذ بلا شكّ.
والملفت للنظر في حديقة ماجوريل مراكش ، هو البيوت المتوزعة بها والمطلية باللون الازرق والمحاطة بأجمل انواع النباتات، والذي يعطيها سحر خاص بها.
يمكنكم ايضاً مشاهدة اجمل انواع النباتات والأشجار المختلفة والملوّنة مثل الزهور البيضاء والأشجار الزهرية والتي تشتهر بهم الحديقة.
يمكنكم زيارة المتحف الإسلامي الموجود في الحديقة، حيث يضم أشهر القطع الاثرية التي يعود تاريخها إلى آلاف السنين.

✅ دار الباشا :

يعتبر متحف دار الباشا واحداً من مساكن التهامي الكلاوي، باشا مراكش الشهير, وهو يعد المثال النموذجي للرياض في حديقته المستطيلة, التي تحيط بجهاتها الأربع غرف في تصميم دقيق وبعض الحدائق الجميلة ، فيما يتكون المبنى من مجموعة من الملحقات والغرف.

✅ مدرسة بن يوسف :
مدرسة بن يوسف تحفة معمارية إسلامية وأحد أهم وأجمل المعالم الأثرية في المملكة المغربية، تقع المدرسة في مراكش وسط المدينة القديمة بالقرب من ساحة جامع الفنا الشهير.

شيدها السلطان أبو الحسن المريني في القرن الرابع عشر، وأعيد بناؤها في القرن السابع عشر في عهد الدولة السعدية عام 1565م، ومازالت إلى الآن تحافظ على جميع عناصرها البنائية وعلى هيكلها العام.

свернуть