الشروع في الحديث عن ميدان الخير و الشر يعني أن تنتقل من حالة ضعف لا تليق بالسائر الى الله، يكون فيها قلبه تابعا للخواطر التي تتوارد عليه تلعب به نفسه وشيطانه وهو غير منتبه، أو أن تكون قويا بالله عزوجل تقود الخواطر ولا تقودك الخواطر، تضبطها فإذا ضبطتها حلت بينها وبين أن تلعب بك، الخيار لك .. هل قررت أن تكون قائدا لتصرفاتك الى الله عزوجل وسائقا لكلياتك الى الله، أم لازلت غير مبال أن تعصف بك نفسك وخواطرها؟
[ Ссылка ]
Ещё видео!