لقد كان حزب الله، وهو منظمة مسلحة وحزب سياسي يتخذ من لبنان مقراً له، مصدراً للقلق منذ فترة طويلة بالنسبة للاستقرار الإقليمي والأمن الدولي. وبينما ينصب تركيزه الأساسي على أجندته المناهضة لإسرائيل ودعم الطائفة الشيعية في لبنان، فقد طور حزب الله أيضًا قدرة عسكرية هائلة. ومن بين ترسانتها العديد من الأسلحة والتقنيات العسكرية الخطيرة التي حظيت باهتمام كبير. ولم تؤد هذه الأسلحة إلى زيادة إمكانات التهديد لدى حزب الله فحسب، بل أدت أيضاً إلى تكثيف الديناميكيات المعقدة في الشرق الأوسط. في هذا الفيديو سنكشف الستار عن اسلحة حزب الله التي ارقت الكيان الصهيوني وجعلته في حالة قلق مستمر
لكن قبل البداية ادعمو هذا الفيديو بالضغط على زر الاعجاب فلنحاول اصال الفيديو ل1000 اعجاب والان فلننطلق في قائمتنا
الصواريخ الموجهة المضادة للدبابات: يمتلك حزب الله ترسانة كبيرة من الصواريخ المضادة للدبابات، بما في ذلك Kornet وMetis-M، والتي تشكل تهديدًا كبيرًا للمركبات المدرعة، مما قد يقوض العمليات البرية. يعد استخدام حزب الله للصواريخ الموجهة المضادة للدبابات جانبًا حاسمًا في استراتيجية الحرب غير المتكافئة. وكان لاستخدام الصواريخ المضادة للدبابات أهمية خاصة في الصراعات مع إسرائيل، حيث تمكنت من إلحاق أضرار ملحوظة بالدبابات والوحدات المدرعة الإسرائيلية. وتظهر هذه القدرة قدرة حزب الله على التكيف وقدرته على مواجهة الخصوم المتفوقين تكنولوجياً، مما يجعل منه قوة هائلة في المنطقة.
راجمات الصواريخ المتعددة: إن امتلاك حزب الله لمنصات إطلاق صواريخ متعددة، مثل Fajr-3 و Fajr-5 ، يمنح الجماعة وسيلة قوية ومتعددة الاستخدامات لتوصيل القوة النارية. هذه الأنظمة قادرة على إطلاق وابل من الصواريخ على مدى متفاوت، مما يشكل تهديدًا كبيرًا لإسرائيل. إن مهارة حزب الله في تشغيل وإخفاء هذه القاذفات تسمح له بالتكيف بسرعة مع ديناميكيات الصراع المتغيرة والحفاظ على قدرة ردع موثوقة، مما يزيد من تعقيد الاعتبارات الأمنية الإقليمية.
صواريخ باليستية: إن امتلاك حزب الله للصواريخ الباليستية، التي زودته بها إيران في المقام الأول، يمثل تصعيدًا كبيرًا في قدراته العسكرية.ومن بين هذه الصواريخ Zelzal-2 و Fateh-110 تتمتع هذه الصواريخ المتقدمة بالقدرة على ضرب أهداف على بعد مئات الكيلومترات، مما يشكل تهديدًا مباشرًا للاستقرار والأمن الإقليميين لإسرائيل. إن حصول حزب الله على مثل هذه التكنولوجيا يعزز قدرته على استهداف الأصول الاستراتيجية والمراكز الحضرية، وأثار وجود الصواريخ الباليستية في ترسانتها مخاوف الكيان الصهيوني ويؤكد الحاجة الملحة للجهود الدبلوماسية للحد من مخاطر الصراع في المنطقة.
طائرات بدون طيار: إن امتلاك حزب الله لمركبات جوية بدون طيار يدل على التطور المتزايد في قدراته العسكرية. ومن بين هذه الطائرات Qods Yasir و Ababil-3 وقد تم استخدام هذه الطائرات بدون طيار، التي غالبًا ما توفرها إيران، لأغراض الاستطلاع والمراقبة، وفي بعض الأحيان، لأغراض هجومية. إن قدرة حزب الله على نشر الطائرات بدون طيار توفر له وعيًا ظرفيًا معززًا وإمكانية تنفيذ ضربات دقيقة ضد أهداف في المنطقة. ويؤكد وجود هذه الطائرات بدون طيار على الطبيعة المتطورة للحرب غير المتكافئة
الصواريخ المضادة للسفن: إن امتلاك حزب الله لصواريخ مضادة للسفن، مثل صواريخ Nasr-1 ، يمثل تهديداً بحرياً كبيراً في المنطقة. هذه الصواريخ، التي غالبا ما توفرها إيران، تمكن حزب الله من استهداف السفن البحرية، مما قد يؤدي إلى تعطيل حركة المرور البحرية وتعريض الأمن الإقليمي للخطر. إن قدرتهم على الاستخدام الفعال للصواريخ المضادة للسفن تضيف طبقة من التعقيد إلى الصراعها ضد اسرائيل، مما يستلزم اليقظة الشديدة في حماية المصالح البحرية وضمان سلامة المياه الدولية.
الأسلحة الصغيرة ومعدات المشاة: يتضمن مخزون حزب الله من الأسلحة الصغيرة ومعدات المشاة مجموعة واسعة من الأسلحة والعتاد، والتي غالباً ما يتم الحصول عليها من موردين مختلفين. وتشمل هذه الأسلحة بنادق ومدافع رشاشة وقذائف صاروخية ومتفجرات ودروع واقية ومعدات للرؤية الليلية، مما يمكّن الجماعة من الحفاظ على قوة برية قادرة. إن امتلاك هذه الأسلحة يسلط الضوء على قدرة حزب الله على الانخراط في حرب العصابات والتكتيكات غير المتكافئة، مما يجعله خصماً هائلاً في الصراعات الإقليمية. وقد ساهمت كفاءتهم في استخدام الأسلحة الصغيرة ومعدات المشاة في صمودهم وفعاليتهم كجهة فاعلة غير حكومية في الشرق الأوسط.
دبابات: يحتفظ حزب الله بمدرعات في سوريا المجاورة، بما في ذلك دبابات تي-55 و‌تي-72. إن امتلاك حزب الله للدبابات محدود نسبياً مقارنة بأسلحته الأخرى. توفر هذه الدبابات، التي تشمل نماذج قديمة تم الحصول عليها على مر السنين، قدرات مدرعة للمجموعة، لكنها تواجه تحديات كبيرة في مواجهة الخصوم المتفوقين من الناحية التكنولوجية. إن استخدام حزب الله للدبابات هو في المقام الأول لأغراض دفاعية ولتحصين المواقع الثابتة، وفي حين أن أسطول دباباتهم قد لا يكون واسع النطاق، إلا أنه يضيف بعدًا آخر لقدرات التنظيم العسكرية في المنطقة.
اعزائنا المشاهدين اذا رئيتم الفيديو مفيدا لاتنسو ترك اعجاب بالفيديو والاشتراك بالقناة لتتوصلو بكل جديدنا ان شاء الله

свернуть