في الصغر، يقبلون أطفالهم على مؤخراتهم يتغنون بأعضائهم التناسلية ويتباهون بصورهم عراة. يكبر الأطفال، فيصمون آذانهم بالعيب ويقفلون على أجسادهم الصغيرة في أحزمة العفة ويصمتون. يأتي البلوغ ومعه تكبر التساؤلات في صندوقها الأسود ولا تتكشف الحقيقة المرة إلا بعد التحطم. نلملم ثقافة العيب من حطام طفولة وقعت ضحية متحرش أو مغتصب. من حطام طفولة اكتشفت العلاقة الحميمة في مشاهد الأفلام إباحية. من حطام طفولة لم تتعرف على جسدها في الصغر فلم تتصالح معه في الكبر. فلماذا الاختباء وراء إصبع الطهارة أمام صفعات الواقع؟ لماذا لا يتعرف الأطفال على أجسامهم بشكل علمي وصحي؟ لماذا لا يستمعون إلى ألف باء العلاقات الجنسية من أصحاب الاختصاص؟ لماذا لا يُزودون بأسلحة فكرية وعملية لمواجهة وحوش بشرية وأمراض متناقلة جنسيا وكبت وعنف؟ لماذا لا تُدخل التربية الجنسية في مناهج التعليم؟
انضموا إلى قناتنا الخاصة على اليوتيوب:
[ Ссылка ]
تابعونا مباشرة:
[ Ссылка ]
زوروا موقعنا:
[ Ссылка ]
انضموا إلى صفحتنا على فيس بوك:
[ Ссылка ]
تابعوا حسابنا الرسمي على تويتر
[ Ссылка ]
Ещё видео!