الشاعر الكبير حمو والغازي الذي طاله التهميش والإقصاء، وهو قامة شعرية يصعب على دارس القصيدة الأمازيغية القفزعليها،وحينما تقرأ أية قصيدة لهذا الشاعر تحسبها نثراً، وماهي إلا شعر موزون،وهنا تكمن براعة الشاعر حمو والغازي، وتحضر الوظيفة النفسية والفلسفية أيضاً لتعكس مدى ارتباط الشاعر بمحيطه،حيث يمتد إبداعه ليصنع له، على مدى أربعين سنة، صوتاً متميزاً في سمفونية الشعر الأمازيغي بالأطلس المتوسط، ومن المؤكد أن نستحضر هنا الأسطورة محمد رويشة الله ارحموا
الذي أتقن غناء قصائد هدا الهرم
#Ben_Dayor_Production
![](https://s2.save4k.ru/pic/hOA1fKL_Q8k/maxresdefault.jpg)