هناك أساطير تروي أن المكان كان شاهداً على قتل قابيل لهابيل، وترتبط به الكثير من الروايات التي يفسر بعضها اسمه المرتبط بأبدال الشام الأربعين فتسميه مقام الأربعين ، وبني المكان الحالي علي بقايا المغارة القديمة ويُقال إنه كان معبداً وثنياً ثم تحول إلى كنيسة إلى أن دخل الإسلام دمشق فأصبح للمغارة مكانة دينية كبيرة لدى المسلمين.
إنتاج : #وكالة_الأخبار_العربية
#ANA - Arab News Agency
Ещё видео!