يحمل علي المغاري جهازا للرصد والاستكشاف وعدسة مكبرة، ويقضي الشهور متجولا بين الكثبان الرملية في الصحارى القريبة من قرية تامري في أغادير بحثا عن النيازك. بمجرد أن يلتقط الإشارة ويتأكد من وجود صيد ثمين، يقتنص لمغاري الفرصة ويعد بطاقة بالتفاصيل الفنية للنيزك، ويصوره ويسجل إحداثيات المكان على النظام العالمي لتحديد المواقع (جي.بي.إس). يتوجه بعد ذلك إلى المتحف الجامعي للنيازك في جامعة ابن زهر كي يجري المتخصصون في علوم الجيولوجيا المزيد من الاختبارات على الجسيم الفضائي.
انضموا إلى قناتنا الخاصة على اليوتيوب:
[ Ссылка ]
تابعونا مباشرة:
[ Ссылка ]
زوروا موقعنا:
[ Ссылка ]
انضموا إلى صفحتنا على فيس بوك:
[ Ссылка ]
تابعوا حسابنا الرسمي على تويتر
[ Ссылка ]
Ещё видео!