لى جانب حراكه السياسي حرص النائب وليد جنبلاط على تحديد الخيارات والتماهي مع مزاج جمهوره بدق ناقوس الخطر من التطرف والارهاب متمثلا بداعش وبغيرها.
من كيفون استهل جنبلاط جولته في حسينية البلدة يرافقه وفد من الحزب التقديمي الاشتراكي ضم نواب ووزراء وقيادات واقيم له استقبال شعبي .
جنبلاط شدد على دعم الجيش وعدم التشكيك بقدراته مستغربا تشبيه البعض داعش بحزب الله.
ثم انتقل جنبلاط والوفد الى منزل النائب غازي العريضي في بيصور حيث كان في استقباله جمع غفير من الاهالي ورجال الدين.
ومن القاعة الشمالية في بيصور تمنى على المشايخ وعلى المواطنين في الجبل الا يتحمسوا والا يدخلوا في اي توتر حول ما يجري في سوريا.
بعدها قام جنبلاط والوفد بزيارات عائلية خاصة ، قبل ان يعقد لقاء شعبي وسياسي حاشد في ساحة بيصور قرب قاعة آل ملاعب في حضور النائب طلال ارسلان.
وختم حنبلاط زيارته بوضع اكليل من الزهر على ضريح شهداء بيصور وهي مناسبة اراد رئيس الحزب الاشتراكي ان تكون محطة لاخذ العبر وعدم الانجرار نحو فتن الداخل والتركيز على خطر داعش.
تقرير جوانا ناصر الدين
تقارير إخبارية
News Reports
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
Ещё видео!