خرج الجمعة 24 كانون الثاني 2020، المئات في مظاهرة ضد النظام السوري في مدينة إدلب شمالي سوريا، وتضامنا مع القرى والبلدات التي تتعرض للقصف في محافظتي إدلب وحلب.
وقال أحد أعضاء الحراك الثوري عبد الرحمن حمادة، إن الهدف من المظاهرة هو توجيه رسالة إلى المجتمع الدولي بأن "الثورة السورية هي ثورة فكر وليست احتلال أراضي"، وللتأكيد على استمراريتها.
وتكثف روسيا وقوات النظام قصفها على البلدات والقرى بريفي حلب الجنوبي والغربي منذ الجمعة 17 كانون الثاني 2020، ما تسبب بمقتل وجرح مدنيين، وسط ترقب لهجوم بري للسيطرة على الطريق الدولي حلب - دمشق.
ويأتي ذلك تزامنا مع هجوم عسكري بري لقوات النظام السوري والميليشيات الموالية له بدعم من روسيا، على ريفي إدلب الجنوبي والشرقي منذ 25 تشرين الثاني 2019 ، إلا أن وتيرته ازدادت بتاريخ 20 كانون الأول 2019، حيث سيطرت خلاله على العشرات القرى والبلدات بالمنطقة، بعد قصف مكثف بمختلف أنواع الأسلحة ما تسبب بمقتل وجرح مئات المدنيين ونزوح مئات آلاف منهم.
الشخصيات حسب الظهور : 1-أحد المتظاهرين خالد الفرج، عضو في الحراك الثوري بمدينة إدلب عبد الرحمن حمادة.
----------------------------
All content is copyrighted.
For more information :
[ Ссылка ]
[ Ссылка ]
For acquiring license of this video please contact us :
[ Ссылка ]
Ещё видео!