شعر: الشيخ محمد بن راشد المكتوم
الحان: كاظم الساهر
طَفِقتُ أبحثُ عنْ كُتْبي وعنْ وَرقي
ورُحتُ أبذلُ من تِبري ومن ورِقي
ولي مَع الشعر راياتٌ رفعتُ بها
ما طاوَلَ النْجمَ منْ منظومِهِ الألِقِ
كيف اتّفقنا أنا والصبحُ ثانيةً
منْ بَعْدِ مُسْتَترٍ منهُ ومُنفلقِ
أنا معي الليلُ والظلْماءُ قافيتي
فهلْ سأُبقي لرُوحِ الليل منْ رَمَقِ
يا كاتبَ المجدِ سجّلْ عن مآثرنا
ما قد يروقُ لحُسّادٍ ولمْ يَرُقِ
والمجدُ ليس الذي شادتْ أوائلنا
إنْ لم نزدهُ بفكر الفاهمِ الحَذقِ
وكيف أنّا أعدنا شمسَ أمّتنا
مِنْ بَعْدِ أنْ قاربتْ تَدْنو منَ الغسقِ
بل قد صنعنا لِرَيبِ الدّهرِ عُدَّتَهُ
حرْباً على الجهلِ والإمْلاقِ والفِرَقِ
نِلْنا الثـّنَاءَ منَ الدُّنْيا فَسيرتُنا
كَسيرَةِ الوَرْدِ في الإشراقِ والعَبَقِ
سبحانَهُ اللهُ منْ سَوَّى وصوَّرنَا
كما يشاءُ وأحيا الخَلقَ بالخُلُقِ
ليصلك جديد كاظم الساهر أشترك معنا وفعل الجرس
ــــــــــــــــــــــــــــ
تابعونا على قناتنا في التليغرام
[ Ссылка ]
ايضا على الفيسبوك
www.facebook.com/Kazem.Alsaaher
وعلى تويتر
[ Ссылка ]
وموقعنا الرسمي
[ Ссылка ]
#كاظم_الساهر_بعيون_عشاقه
![](https://i.ytimg.com/vi/z1Qs1xPGMoU/maxresdefault.jpg)