تحتاج إلى ضمة هذا الحضن اطلب من الرب قل له احضن روحي ضمها إليك، اختبر داود وقال أبي وأمي قد تركاني والرب يضمني، قل له احضني يا رب محتاج إلى حضنك والرب سيقول لك لأنك قلت أنت يا رب ملجأي وجعلت العلي مسكنك لا تدنو ضربة من خيمتك، قد يقترب إليك الألم لكن لا يمكن أن يمسك الضرر، "لا تدنو ضربة" الضربة هي ما يؤذي الرب لن يؤذيك حاشا ولن يسمح بأذيتك، قد تتوجع وتتألم لكن في حضنه يتحول الألم إلى خير بحسب وعده، قل له ضمني واحضني واجعل حضنك مقري ومسكني أنت بيتي أنت مكاني فيك أشعر بالأمان، لكن أيضا نفسي يكون في طلب للرحمة والغفران قل له ارحمني أنا الخاطي واغسلني كثيرا من إثمي وغير كياني في الداخل كي أدخل ملكوتك ولا أعيش مسيحية قناعات صحيحة لكن أعيش من الداخل ابن لله في داخل الملكوت وعضو في جسد المسيح، المسني ربي وغير حياتي واخلق في هذا الكيان الجديد.
د. ماهر صموئيل - Dr. Maher Samuel
ماجستير في الفلسفة والدين من جامعة ترينتي ومؤسس Credologos
استشاري الطب النفسي
#ماهر_صموئيل
#MaherSamuel
-------------------------------------------------
للاشتراك على اليوتيوب:
YouTube: [ Ссылка ]
Facebook: [ Ссылка ]
Twitter: [ Ссылка ]
Instagram: [ Ссылка ]
SoundCloud: [ Ссылка ]
Website: [ Ссылка ]
![](https://i.ytimg.com/vi/66FoOwo9yME/maxresdefault.jpg)